شَرفات الغِيَاب ،
- -
!! وتِلك الصُدف التي لا تثير إهتمامُك أنسُج من لحظاتها ألف حكايةٍ وحكايَه.
“وحينَ تنتهِي هذِه الصُدفه، ترحَل معكَ “حياتِي” .. وترافقنِي “ذكرياتِي
وإذَا هتفتَ إلي مِن (شُرفات) الغياب. أتمنى لو أنني لم أشرعها لكْ يوماً
ولم أفكِر في إنتظارِك. فحضوُرك (البارد) فعلاً قارِصْ ..
اضافة تعليق