هَل سمعِتي ؟
هَل سَمعتِي يوماً بالحُزن الرّاقِي !
هو ذاك الحِزن الذِي يحرق العيون
دون الدّموع ، ويسكن في أيسَر الصّدر '
لا يعلَم أحد بِهه لأن صَاحِبه لا يشكِيه
ولا يبكِيه بل يتَعايش مَعه ..
* هَل سمعتِي بِه '!
عدد إدراجاتك: 9
عدد المشاهدات: 1,622
عدد التعليقات المنشورة: 0
عدد التعليقات غير المنشورة: 0
اضافة تعليق