وَ ماّذَا ؟
و مَاذا بَعَد اللوم ، بَعد العِتَاب '!
أستعود الحِكَاية لِ تحبر الصّفحَات البيضَإء
مَاذا بَعد التّجريح .. بعد كَسر القلوب ،
أيمكن لِ هَمسات الإعتِذار أن تجبر
كل ذَلِك . ' !
عدد إدراجاتك: 9
عدد المشاهدات: 1,622
عدد التعليقات المنشورة: 0
عدد التعليقات غير المنشورة: 0
و مَاذا بَعَد اللوم ، بَعد العِتَاب '!
اضافة تعليق