كَم يَعيش الحُب !
أقول أن الحُب لا عمْرَ لَه !
قَد يَمُوت بَعَد أيّام وَ قَد يَموت بَعَد سَنوَات طَويلَة ..
و نَقول لأنفُسنَا إن القِصَص تتَحدّث عَن حُب إلَى الأبَد !
و أقول أنّه لَا يوجَد شَيء اسمَهُ الحُب الأبَدِي ، فَالحُب يتَطوّر و يَتَغيّر
فَهو يَشبِه الإنسَان : يولَد ، يَنمو ، يَصبح طِفلاً ، ثمّ وَلداً ، ثمّ شَاباً ، ثمّ شَيخاً !
مِن غَرام مَشبوب إلى انسِجَام كَامِل إلَى صَداقَة وطِيدَة إلَى تَفاهُم تَام ،
كلّكُم سَيقول أن الطّرَف الآخَر وَعدَنِي أنّه سَيحبّني إلى الأبَد ؟
و أقول اعلَموا أن الأبَد قَصير جِداً !
الحُب : لَو هو على مقولَة ( يا عُمرِي أحبّك ) كَان ملّيت مِن كَثرة سماعِها آذانَك !
وَهّذا ما يَقع فيه الكّثير مِن النّاس في ( هم ، غَم ، حِزِن ، نفسيّات )
لِدرجَة أن البّعض يَتمنّون ( الذّهَاب إلَى السّماء ) ،
فَإرتَقوا بِأفكَارِكم "
قَد يَمُوت بَعَد أيّام وَ قَد يَموت بَعَد سَنوَات طَويلَة ..
و نَقول لأنفُسنَا إن القِصَص تتَحدّث عَن حُب إلَى الأبَد !
و أقول أنّه لَا يوجَد شَيء اسمَهُ الحُب الأبَدِي ، فَالحُب يتَطوّر و يَتَغيّر
فَهو يَشبِه الإنسَان : يولَد ، يَنمو ، يَصبح طِفلاً ، ثمّ وَلداً ، ثمّ شَاباً ، ثمّ شَيخاً !
مِن غَرام مَشبوب إلى انسِجَام كَامِل إلَى صَداقَة وطِيدَة إلَى تَفاهُم تَام ،
كلّكُم سَيقول أن الطّرَف الآخَر وَعدَنِي أنّه سَيحبّني إلى الأبَد ؟
و أقول اعلَموا أن الأبَد قَصير جِداً !
الحُب : لَو هو على مقولَة ( يا عُمرِي أحبّك ) كَان ملّيت مِن كَثرة سماعِها آذانَك !
وَهّذا ما يَقع فيه الكّثير مِن النّاس في ( هم ، غَم ، حِزِن ، نفسيّات )
لِدرجَة أن البّعض يَتمنّون ( الذّهَاب إلَى السّماء ) ،
فَإرتَقوا بِأفكَارِكم "
اضافة تعليق